السبـت 23 شـوال 1434 هـ 31 اغسطس 2013 العدد 12695







فضاءات

الشاعر المغربي حسن نجمي: آن الأوان لخروج الرواية المغربية من حديقتها المسورة
الشاعر والكاتب حسن نجمي، أحد المبدعين المغاربة المهمين على خريطة الأدب المغربي المعاصر، الذين برهنوا على تنوع الكتابة الأدبية الإبداعية بين الشعر والرواية والنقد. له حضور متميز في الثقافة المغربية منذ ثلاثة عقود. بعد أن نشر عددا من المجاميع الشعرية، صدرت له روايتان، «الحجاب» و«جيرترود» ويتهيأ لإصدار
النوبلي شيمس هيني.. التمزق بين مكانين
رحل صباح أمس عن أربع وسبعين سنة، في أحد مستشفيات عاصمة آيرلندا الجنوبية، دبلن، الشاعر شيمس هيني، الحائز على جائزة نوبل للآداب عام 1995، والذي يعتبر على نطاق واسع أهم شاعر آيرلندي منذ دبليو بي ييتس. وكان الشاعر قد تعرض منذ ثماني سنوات لجلطة دماغية، لكنه شفي منها وعاد لمعاودة نشاطه الشعري والأدبي، فأصدر
«الطفرة الروائية» هل انحسرت؟
الرواية السعودية تتراجع، لكن تراجعها لا يثير القلق. فقد كان صعودها - برأي النقاد – مجرد «فقاعة»، وكان لا بد لها أن تعود لواقعها الطبيعي. وبلغة الأرقام، فإن الرواية السعودية التي تصدرت المشهد الثقافي السعودي، منذ عام 2001، تراجعت كثيرا، وانخفض عدد الإنتاج الروائي في السعودية إلى النصف تقريبا في عام
أي خطر يتهدد النص الأدبي بعد انتشار ظاهرة الأدب الرقمي؟
من بين أوراق العمل التي ازدحم بها المؤتمر الرابع للأدباء السعوديين، الذي اختتم أمس (الجمعة) في المدينة المنورة، جاءت الأوراق التي تناولت دور التقنيات الجديدة كوسائل التواصل الاجتماعي في الإبداع الأدبي، وعلاقتها بالمبدعين. وكان لافتا ما أكده الناقد الدكتور عالي القرشي من أن التقنيات الحديثة جعلت «الكتابة
يابانية في الفلوجة!
«سُئل أحد الحاخامات: لماذا صُنّف طائر اللقلق في اللغة العبرية بأنه طائر قذر؟ أجاب: لأنه لا يمنح حبه إلا لأفراد عائلته». ويزيد عليها المفكر البحريني البارز الدكتور نادر كاظم: «.. وجماعته وطائفته وقوميته»! في عام 2004 قُتل صحافي ياباني اسمه «شينسوكي هاشيدا» يبلغ من العمر (61 عاما)، وكان يعمل مراسلا
مواضيع نشرت سابقا
سافرة جميل حافظ: جيلنا بنى للعراق مكانته الثقافية المعروفة
عودة إلى الكلاسيكية من بوابات الحداثة
أحلام الأسد الأب وكوابيس الابن
الحقيبة الثقافية
الشيخ محمد بن عبد الوهاب آمن بالحوار بالتي هي أحسن ودعا إلى صيانة حقوق المرأة
منزل الفنان الراحل زكي ناصيف يتحول إلى متحف
«العلاج بالفن» اتجاه جديد في العالم العربي
الحقيبة الثقافية
الروائيون الشباب يهيمنون على قائمة «بوكر» القصيرة
رحيل فهد الأسدي.. سارد الأهوار الحزين